فــــــريق الـسـمـــــــــاء
موســـــــــــــــى Vuwhenj0po0r
فــــــريق الـسـمـــــــــاء
موســـــــــــــــى Vuwhenj0po0r
فــــــريق الـسـمـــــــــاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى فريق ديكور مارجرجس والانبا انطونيوس يرحب بكم
 
الرئيسيةفريق السماءأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موســـــــــــــــى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
NOR AL3ALM
† + † + † + †
†   +  †   +  †   +   †
NOR AL3ALM


موســـــــــــــــى Bayane12
الانتساب الانتساب : 15/02/2010
المشاركات المشاركات : 891

موســـــــــــــــى Empty
مُساهمةموضوع: موســـــــــــــــى   موســـــــــــــــى U4arw72nrl02الأحد مارس 14, 2010 1:46 am


موســـــــــــــــى Yar3any-834c0f5a0b

موســـــــــــــــى 1e2cab5f0972

موســـــــــــــــى 34i5t74


مقدمة
يُعَدُ موسى في نظر إسرائيل النبي المنقطع النظير ( تثنية 34: 10- 12) الذي عن يده حّرر الله شعبه، وعقد عهده معه (خروج 24: 8)، وأعلن له شريعته (خروج 34: 10، راجع 34: 27). وموسى هو الوحيد بالاشتراك مع يسوع الذي يطلق عليهما العهد الجديد لقب الوسيط ". ولكن بينما أعطى الله الشريعة بواسطة عبده الأمين موسى (عبرانيين 3: 5، غلاطية 3: 19) لشعبه إسرائيل وحده، فهو يخلص جميع البشر بوساطة ابنه (عبرانيين 3: 6) يسوع المسيح (1 تيموتاوس 2: 4- 6). الشريعة أتتنا عن يد موسى، وأما النعمة والحق فقد بلغا إلينا عن يد يسوع المسيح (يوحنا 1: 17). وهذه المقارنة بين موسى ويسوع تبرز الفارق بين العهدين.

1. عبد الله وحبيبه:
يمكننا أن نرى في دعوة موسى تتويجاً لإعداد طويل أتمته العناية الإلهية. فموسى ينحدر من شعب مضطهد (خروج 1: 8- 22). وهو مدين لابنة فرعون الطاغية، ليس بانتشاله من الماء وإنقاذه من الموت فحسب (2: 1- 10)، بل بالتربية إلى حصل عليها والي أعدته لمركز القيادة (أعمال 7: 21- 22). ومع ذلك فلا الحكمة ولا القدرة ولا السمعة التي كان يتمتع بها (راجع خروج 11: 3)، كانت تكفي لتجعله يحرر شعبه. فنراه بالعكس يتعرّض لمقاومة خاصته، (خروج 2: 11- 15، أعمال 7: 26- 28)، ويضطرّ للهرب إلى البرّية، وهنالك يقبل دعوة الله : سيظهر له الله، ويعلن له في نفس الوقت اسمه وقصده " للخلاص، ويعلمه برسالته، ويمنحهما القوة اللازمة لإتمامها (خروج 3: 1- 15)، وانه سيكون معه (3: 12). وعبثاً حاول المدعو موسى أن يتنصل "من أنا؟" (3: 11). ولكن هذا التواضع الذي جعله في البداية يتردد إزاء مهمة خطيرة كهذه (4: 10- 13)، هو الذي سيمكنه في النهاية من أن يتممها بوداعة لا مثل لها، رغم مقاومة شعبه له (عدد 12: 3 و 13). ومع أن إيمانه تخاذل مرة (20: 10)، قد أعلن الله له أنه الأكثر أمانة من ببن جميع عبيده (12: 7- 8)، وعامله كصديق (خروج 33: 11). ونال موسى نعمة فريدة ألا وهي إعلان اسم الله إن لم يكن إعلان مجده (33: 7 1- 23). وبحديثه معه من وسط الغمام، يعتمده الله قائداً لشعبه (19: 9، 33: 8 - 10 ) .

2. المحرر ووسيط العهد:
أول عمل قيادي يقوم به موسى هو تحرير شعبه. كان عليه أن يضع حداً للاضطهاد الذي يمنع إسرائيل من عبادة إلههم الذي يرفض فرعون الاعتراف به (خروج 4: 22- 23، 5: 1- 18). ومن أجل تحقيق ذلك، كان على الله أن يظهر "يده المقتدرة "، وذلك بضرب المصريين ضربات قوية. واختار موسى كأداة لجلب تلك النكبات التي أعلنت دينونة الله. وعند الضربة الأخيرة، يحتفل بنو إسرائيل بالفصح، بأمرٍ من موسى نفسه وهو ممتلئ حكمة من الله (حكمة 10: 16- 20). وعن يده أيضاً، ينجو شعب الله (مزمور 77: 21) من ملاحقة المصريين لهم. ويعبر إسرائيل البحر فما يغرق فيه كلّ مطارديهم (خروج 14). وهكذا تمّ الهدف الأوّل من الخروج، فعلى جبل سيناء، يقدّم موسى الذبيحة التي تكرّس إسرائيل شعبأ لله (19: 4- 6)، خاتماً عهده معهم (24 : 3- 8 ، راجع أيضاً عبرانيين 9: 18- 20).
وينضمّ إلى شعب العهد كل من اعتمدوا عن يد موسى فساروا تحت الغمام (1 كورنتس10: 2)، أي أولئك الذين صاروا من أتباعه، وجازوا البحر"، ونالوا الخلاص ". وهكذا نرى أن موسى "رئيسهم ومحرّرهم " (أعمال 7: 35) فهو مثال سابق للمسيح، الوسيط لعهد جديد أفضل وأكمل (عبرانيين 8: 6، 9: 14- 15)، وهو الفادي الذي يحرّر من الخطيئة كلّ الذين يعتمدون باسمه (أعمال 2 : 38، 5: 31)

3. النبي والمشرّع والشفيع:
يكلم موسى هذا الشعب بصفته قائداً له باسم الله، (خروج 19: 6 - 8 ، 20: 19، تثنية 5: ا- 5). وككلّ نبيّ حقيقي، هو فم الله (تثنية 18: 13- 20): يعلن الشريعة الإلهية لإسرائيل، ويعلّمهم كيف يمتثلون بها في سلوكهم (خروج 18: 19- 20، 20: 1- 17)، ويحثّهم على الولاء للإله الواحد والسامي الذي يرافقهم على الدوام (تثنية 6) والذي لمحبته لهم، اختارهم وخلّصهم دون مقابل (تثنية 7: 7 - 9).
يقوم دوره النبوي في المحافظة على العهد، وتهذيب هذا الشعب المتمرّد (هوشع 12: 14). وقي سبيل إتمام رسالته هذه، صار أوّل من تعرّض للاضطهاد بين عبيد الله (راجع أعمال7: 52- 53). وفي بعض الأحيان، نراه يرفع شكواه إلى الله: ألعلّي أنا حملت هؤلاء الشعب كلهم. أم لعلي أنا ولدتهم حتى تقول لي:احملهم في حجرك، كما تحمل الحاضن ا لرضيع... فإنه حمل ثقيل علي؟(عدد 11: 12- 14). ونراه مرة تحت وطأة خيانة شعبه (عدد 20 : 10 - 12، مزمور 106: 33) يتزعزع في إيمانه ووداعته ، مع ما كانا عليه من عمق وصلابة (سيراخ 45: 4، عبرانيين 11: 24- 29)، فيحلّ عليه سخط الرب (تثنية 3: 26، 4: 21).
وبصفته نبياً، يتشفّع موسى من أجل شعبه، ويتضامن معه. وهو يستحق كل إعجاب بممارسة دوره كشفيع. فهو الذي بصلواته يحقق لبني إسرائيل النصر على أعدائهم (خروج 17: 9- 13)، وينال لهم غفران خطاياهم (32: 11- 14، عدد 14: 13- 20، 21: 7 - 9). وهكذا يخلّصهم من الموت، إذ يقف تلقاء وجه الرب ليردّ غضبه الإلهي (مزمور 23:106) "أتوسّل إليك أن تغفر خطيئتهم وإلا فامحني من كتابك " (خروج 32: 31 - 32 ).
بهذه المحبة الملتهبة، يرسم موسى مسبقاً ملامح العبد المتألم الذي سيشفع عن الخطأة، يحمل آثامهم عنهم (إشعيا 53: 12). وهكذا يصير صورة للنبيّ المماثل له ، الذي يتنبأ عن مجيئه (تثنية 18: 15- 18). وسوف يستشهد اسطفانوس بهذه النبوّة (أعمال 7: 37) ، ويعلن بطرس عن إتمامها في يسوع المسيح (أعمال 3: 22- 23). ولهذا "النبي " المنتظر (يوحنا ا: 21، 6: 14)، يشهد موسى في الأسفار الإلهية (يوحنا 5: 46، لوقا 24: 27)، لذلك نجده بجواره عند التجلي (لوقا 9: 30- ا 3). أما المسيح، فبصفته موسى الجديد، يتعدّى الشريعة بالبلوغ بها إلى الكمال (متى 5: 17)، لأنه هو غايتها (رومة 10: 4). فبعد أن أتمّ يسوع ما هو مكتوب عنه في شريعة موسى، أقامه الآب من الأموات، ليمنح الروح القدس للبشر (لوقا 24: 44 - 49).

4. موسى ومجد الله:
في المسيح يتجلّى حالياً المجد (يوحنا ا: 14) الذي كان انعكاسه ينير وجه موسى، بعد لقاءاته مع الله (خروج 34: 29- 35). ولم يكن شعب العهد القديم قادراً على احتمال بهاء هذا النور رغم مداه (2 كورنتس 3: 7). ولذلك كان موسى يضع برقعاً على وجهه. وقد أعلن بولس أن هذا البرقع يرمز إلى عمى اليهود الذين، عند قراءتهم الكتابات، 1 يكونوا يفهمونها، ولا يرجعون إلى المسيح الذي تنبأت عنه هذه الأقوال (2 كورنتس 3: 13- 15). فالذين يؤمنون إيماناً حقيقياً بموسى يؤمنون أيضاً بالمسيح (يوحنا 5: 45- 47)، وينعكس على وجوههم مجد الربّ، كما كان الحال لموسى، فيحوّلهم إلى صورته (2 كورنتس 3: 18).
وفي السماء، سوف يرنّم المفديّون "نشيد عبد الله موسى ونشيد الحمل " (رؤيا 15: 3، راجع خروج 15)، فهو النشيد الفصحي الوحيد للمخلّص الوحيد الذي كان موسى رمزاً له وصورة.
موسى
يشتق من المصرية. موسى : ابن. مثل احموسيس، تحوتمس (رج رعمسيس اي ابن رع). يربط خر 2 :10 الاسم بالعبرية : مشه : اخرج، خلص من الماء. يرد اسم موسى مرارا عديدة في اسفار العهد القديم (706 مرات بين خر 2 :10 ويش 24 :5) والعهد الجديد (80 مرة). بما أن الخروج تمَّ، على ما يبدو، حوالي سنة 1250، فيكون موسى عاش في ذلك الوقت. (أ) موسى والخروج 1) انتمى موسى إلى الشعب العبراني المعذّب (خر 1؛ حك 10-15). وُلد على ضفاف النيل من عيلة لاوية (خر 2 :1؛ 6 :16، 18، 20؛ عد 26 :59؛ 1أخ-29؛ 23 :12-13). نجا من الغرق بواسطة ابنة فرعون (خر 2 :1-10؛ حك 18 :5؛ اع 7 :20-21)، وتعلَّم كلَّ حكمة المصريين (اع 7 :22). لما صار ابن 40 سنة (اع 7 :23) ذهب يتفقّد شعبه (خر 2 :11)، فدافع عن اخوته المضايقين، وقتل رجلاً مصريا. ولكن أهله رفضوه (خر 2 :14؛ حك 11 :14؛ اع 7 :35). وبما أنه خاف من غضب فرعون، لجأ إلى مديان وتزوج صفورة ابنة يثرون فأعطته ولدين (خر 2 :12-22). وقادته مسيرتُه عبر الصحراء إلى سيناء حوريب : لقاء مع الرب في العليقة المشتعلة، مهمّة ملقاة على عاتق موسى بأن يذهب ويحرّر العبرانيين ويقودهم إلى الارض الموعود بها للآباء، وحي اسم يهوه، سلطة اجتراح الآيات لموسى الذي سيعطى له اخوه هرون كمساعد ومترجم (خر 3 :1-4 :18). حينئذ عاد موسى إلى مصر (خر 4 :18-31). وبعد مداخلات عديدة لدى فرعون مع كثير من الآيات والعجائب (ضربات مصر. خر 5-13؛ تث 34 :12؛ مز 105 :26؛ حك 10 :16؛ سي 45 :2؛ إش 63 :12)، فتح موسى مع هرون الطريق إلى الحرية لشعبه، فعبّره البحر الاحمر (خر 14-15)، وقاده مدة 40 سنة (عد 32 :13، عا 5 :25) عبر الصحراء (خر 15 :22-18 :17؛ عد 11-14، 20-21). وفي سيناء عُقد العهد وأعطيت الشريعة (خر 19-24). وبعد حادثة العجل الذهبي التي دفعت موسى إلى الصلاة والغضب، تجدّد العهد وأُعطيت الشريعة مرة ثانية. ونزل موسى من الجبل ووجهه مشعّ (خر 32-34). لقد رأى مجد الله (خر 33 :18-23؛ رج 16 :10؛ 32 :16؛ 40 :34-38؛ 2مك 2 :8؛ مز 99 :7؛ سي 45 :3، 5؛ 2كور 3 :7-13). ولما وصل موسى إلى موآب تجاه اريحا، مات وهو بعمر 120 سنة على جبل نبو (تث 34 :1ي، رج 2مك 2 :4) وترك ليشوع مهمة قيادة الشعب إلى كنعان. هذا الدور الذي لعبه موسى في الخروج سيذكره يش 24 :5؛ 1صم 12 :6، 8؛ 1مل 8 :53؛ مز 77 :21؛ 105 :26؛ حك 10 :15-11 :16؛ إش 63 :11-13؛ هو 12 :14؛ مي 6 :4؛ اع 7 :36؛ 1كور 10 :2؛ عب 3 :16؛ 11 :29. 2) شخصية موسى. كان موسى حليمًا وأكثر الناس تواضعًا (عد 12 :3؛ رج خر 3 :11؛ 4 :10؛ 30؛ سي 45 :4). كان رجلَ الله (تث 33 :1؛ يش 14 :6)، خادم الله، خادم يهوه، خادم الرب (عد 12 :7؛ تث 34 :5). كان مختارَ الله (مز 106 :23) وصديق الله (خر 33 :11) وحبيب الله والبشر (سي 45 :1). كان قديسا (حك 11 :1؛ سي 45 :2، 4،6) يكلم الله ويكلمه الله (خر 6 :28؛ 33 :9-11). ونقرأ اكثر من 200 مرة عبارة : "وكلم الرب موسى"، في خر، لا، عد، تث. كان موسى نبياً، أي ذلك الذي يتكلم باسم الله (خر 19 :6-7؛ عد 11 :24؛ تث 18 :15-20) والذي يبدو وسيطا بين الله والبشر (خر 20 :18-21؛ 24 :2). من هنا دوره كمتشفّع : من أجل فرعون وأخته وشعبه بصورة خاصة. كان وحده مع الله (خر 24 :2)، فعرفه الرب وجها لوجه (تث 34 :10) ورأى هو شكل الله (عد 12 :8). فالله معه (يش 1 :5، 17). فيه حكمة الله (حك 10 :16ي) والروح الذي ينقله إلى الآخرين (عد 11 :25؛ تث 34 :9). سمِّي كاهنا (مز 99 :6) وهو من قبيلة لاوي (خر 2 :1). كرّس هرونَ وبنيه كهنة، ونقل إلى العازر كهنوت ابيه هرون (عد 20 :23-28). قدّم موسى الذبيحة التي تقدّس الشعب (خر 19 :24) ومع هرون بارك الشعب (لا 9 :23). (ب) موسى والشريعة. ان أقدس قسم في الأسفار الخمسة (تك، خر، لا، عد، تث، لهذا يسمى بنتاتوكس) يسمّى الشريعة (سي : مقدمة؛ مت 5 :17؛ 12 :5)، شريعة موسى (لو 24 :44)، كتاب شريعة موسى (نح 8 :1) كتاب موسى (نح 8 : 18) أو شريعة موسى 2كور 3 : 15، او بكل بساطة : موسى (لو 16 :29، 31؛ اع 21 :21). تتضمّن الشريعة إلى ترتيبات تشريعية وقوانين، أقسامًا اخبارية وتعليمًا. وهي تهدف إلى تنظيم الحياة الاخلاقية والدينية لشعب العهد الذي كان موسى قائده ومحرره. لهذا امتدت سلطة موسى إلى كتاب البدايات حيث لا يرد اسم موسى. وقول يو 1 :17 (الشريعة اعطيت بموسى) توضحه عبارات عديدة. مثلا : "قال الرب لموسى : كلِّم بني اسرائيل وقل لهم". أو : "قال الرب لموسى". وترد وصية او فريضة... وحمل موسى إلى الشعب كلمات الرب وكل الفرائض... وموسى لم يقل فقط ويأمر ويفرض. إنه ذلك الذي كتب الشريعة أو جزءً ا من أجزائها. (ج) يسوع موسى الجديد. أُرسل موسى إلى اسرائيل رئيسا وفاديا (اع 7 :35). إنه صورة عن المسيح الذي هو النبي الشبيه بموسى الذي أُعلن في الازمنة الاخيرة (تث 18 :15؛ اع 3 :22؛ 7 :37). يسوع هو النبي (يو 1 :21) الذي تكلم عنه موسى (يو 5 :46). وموسى حاضر وقت التجلي (مت 17 :1-6 وز) ليدل على العبور من العهد القديم إلى العهد الجديد وإلى مجيء الوسيط الحقيقي الوحيد (غل 3 :19؛ 1تم 2 :5؛ عب 8 :6) والفادي الوحيد (غل 3 :13). كانت شريعة موسى المربّي (غل 3 :24) الذي يقود إلى المسيح الذي هو نهايتها (روم 10 :14). وعلى جبل حقير في الجليل (مت 5 :1) اعلن يسوع الشريعة الجديدة (مت 5 :3-7 :29) التي تسمو على القديمة (مت 5 :20). أجل صارت فرائض الشريعة القديمة لا تطاق (مت 23 :4)، فقدّم يسوع شريعته نيرًا طيبًا وحملاً خفيفًا (مت 11 :28-30). واذ حمل يسوع إلى الناس الحقيقة التي تخلّص (يو 8 :32)، قدم لهم نفسه : إنه الطريق والحق والحياة. كان موسى ابن عمرام و يوكابد. كان أخوه هرون واخته مريم وزوجته صفورة وحموه حوباب و يثرون وابنه جرشوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موســـــــــــــــى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فــــــريق الـسـمـــــــــاء :: قســــــــــــــــم الكتـاب المـقـدس :: الكــتـــــــــــــــــــــاب المـــقـدس :: رجال ونساء الكتاب المقدس-
انتقل الى:  




















Place holder for NS4 only

شارك مع اصدقائك على الفيس بوك