فــــــريق الـسـمـــــــــاء
لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس Vuwhenj0po0r
فــــــريق الـسـمـــــــــاء
لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس Vuwhenj0po0r
فــــــريق الـسـمـــــــــاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى فريق ديكور مارجرجس والانبا انطونيوس يرحب بكم
 
الرئيسيةفريق السماءأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
NOR AL3ALM
† + † + † + †
†   +  †   +  †   +   †
NOR AL3ALM


لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس Bayane12
الانتساب الانتساب : 15/02/2010
المشاركات المشاركات : 891

لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس Empty
مُساهمةموضوع: لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس   لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس U4arw72nrl02الأحد مارس 14, 2010 1:22 am

لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس Yar3any-834c0f5a0b

لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس 1e2cab5f0972

لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس 34i5t74

لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس Wh_56815503

سؤال: لا يوجد سند متصل لكتاب من كتب العهد القديم أو الجديد، وأنه لابد لكون الكتاب سماوياً واجب التسليم أن يثبت أولًا بدليل تام أن هذا الكتاب كتب بواسطة النبي الفلاني، ووصل إلينا بالسند المتصل، بلا تغيير ولا تبديل, وأن الظن والوهم لا يكفي في إثبات أنه من تصنيف ذلك الشخص , جواب: نورد الأدلة التي تؤيد صحة سند هذه الكتب إلى الأنبياء المنسوبة إليهم: (1) لما أوحى الله بالتوراة لكليمه موسى، أفرز سبط لاوي من الاثني عشر سبطاً للمحافظة عليها وإقامة سُننها وفرائضها وأحكامها، واختص هذا السبط بامتيازات خصوصية ليتفرغ للعبادة, بل إن إقامة اليهود للفرائض المدوّنة في شريعتهم، ومراعاتهم لأحكامها في المعاملات، واستشهادهم بها في المناظرات والمباحثات، وتعبدهم بقراءتها في أيام مواسمهم وأعيادهم كل سنة، ومراعاتهم لأحكامها في الأمراض والعاهات وما يجوز من الزواج وما لا يجوز، إلى الآن، وتسليم السلف قوانينها للخلف، هي كلها من أقوى الأدلة على حفظهم إياها، بل هو أقوى سند متصل على أن هذه الكتب أُوحي بها لأولئك الأنبياء المنسوبة إليهم، وأنهم عملوا المعجزات الباهرة لتأييد دعواهم, ولا ينكر أحد أن صولون سنَّ قوانين لسكان أثينا كانت مرعيةً عندهم، وأن ليكارجوس سنَّ قوانين لسكان إسبرطة كانوا يقيمون حدودها وسننها، ولم يشك أحد في نسبة القوانين التي وضعها كل منهما إليهما, فكم بالحري الكتب المقدسة التي اتخذها بنو إسرائيل دستوراً في عبادتهم ومعاملاتهم؟ فلا ينكر أحد نسبتها إلى موسى ولا إلى الأنبياء, وزد على ذلك أنه لا يجسر سبط بتمامه، مؤلّف من مئات الألوف على تغيير نسبتها أو تبديلها, وأنبياء اليهود الذين أتوا بعد موسى استشهدوا بها في أقوالهم، وحضّوا الأمة على التمسك بفرائضها وسننها, بل أن القرآن نفسه استشهد كثيراً من الحقائق المدونة في التوراة، فاقتبس القرآنُ بعضَ القصص مثل سقوط آدم، وقصة ابراهيم واسحق ويعقوب ويوسف وموسى وفرعون وغيره, فإذا كانت نسبتها إلى الأنبياء المنسوبة إليهم غير حقيقية، لما كان القرآن يحض على التمسك بها ويقتبس منها, (2) تداول كتب موسى والأنبياء من أعظم الأدلة على صحة نسبتها إلى الأنبياء المنسوبة إليهم, وقد كانت الغاية من الوحي بها هي نشرها بينهم, والدليل على ذلك أن المؤرخ يوسيفوس قال إن موسى النبي أمر بتوزيع نسخة على كل سبط من أسباط بني إسرائيل, وانتشارها بين اليهود يثبت عدم تغييرها أو تبديلها، أو تحريف نسبتها إلى غير ما هي له، لأنه إذا تجرأ سبط من أسباط بني إسرائيل على ذلك قامت عليه بقية الأسباط, وهل يُعقل أن الأمة اليهودية تغيّر أو تحرّف الكتب المقدسة التي تخولها امتيازات وبركات تسبّب تمتعها بالنعيم الدائم؟ (3) ظهرت الكتب المقدسة بين اليهود مقترنة بأسماء الأنبياء الذين كتبوها, والشيء الوحيد الذي يمكن أن يخل بنسبتها هو أن كاتبها يذكر حوادث لم تحصل, والكتب المقدسة منزهة عن ذلك، فموسى قال إنه غلب سحرة المصريين وشق البحر الأحمر، وإن الله أنزل المنّ والسلوى, والقرآن ذاته نسب هذه الحوادث إليه, (4) الأدلة المؤيدة لنسبة الكتب المقدسة إلى أصحابها هي أقوى من الأدلة لنسبة القرآن أو الأحاديث أو معلقات العرب إلى أصحابها, وكانت للمسيحيين الأولين فرصة مناسبة للانتقاد والبحث أكثر مما لغيرهم, (5) عدم اعتراض أحد من علماء الوثنيين على نسبة هذه الكتب إلى أصحابها هو برهان على صحتها, (6) مما يدل على صحة نسبتها: أسلوب كل نبي، فمثلًا أسلوب موسى غير أسلوب غيره من الأنبياء, وهكذا أسلوب معلقات العرب هو غير أسلوب قصائد الشعراء المخضرمين والمتأخرين، وكذلك طرق المراسلات, فاختلاف أساليب الأنبياء هو من الأدلة على صحة نسبتها إلى كل واحد, سؤال: ينقطع تواتر هذه التوراة قبل زمان يوشيا ابن آمون، والنسخة التي وُجدت بعد 18 سنة من حكمه لا اعتماد عليها، بل ضاعت في حادثة بختنصر , جواب: (1) كانت التوراة متواترة بين الأسباط كما تقدم، وأمر موسى اللاويين حملة تابوت عهد الرب بوضع الكتاب في جانب التابوت شهادة عليهم (تثنية 31: 25 و26), ولما أُعيد بناء هيكل سليمان وُضع الكتاب فيه مع جميع كتب الأنبياء, ولما أتى بختنصر وخرَّب الهيكل، لم يمس كهنتهم بشيء، لأنه لم يكن يطلب استئصال ديانتهم, نعم إنه أخذ ذخائر الهيكل والأواني المقدسة، وكان ذلك طمعاً في المال, أما الكتاب المقدس فلم يلتفت إليه (2ملوك 25 و2أخبار 36 وارميا 52), ومع ذلك فلما سباهم إلى بابل أخذ اليهود معهم نسخاً من الكتب المقدسة، كما يُستدل من استشهاد النبي دانيال بالشريعة (دانيال 9: 11 و14) وقد ذكر أيضاً نبوات إرميا (دانيال 9: 2), (2) ورد في عزرا 6: 18 أنه لما تم بناء الهيكل في السنة السادسة من حكم داريوس أُعيدت عبادة اليهود حسب ما هو مكتوب في كتاب موسى، فلو لم تكن عندهم نسخ من كتب موسى لتعذَّر عليهم عبادة الله حسب ما هو مدون في الشريعة, ومما يدل على أنه كان عندهم نسخ من الكتاب المقدس بعد السبي إلى بابل، أن اليهود الذين كانوا في السبي طلبوا من عزرا أن يأتي بسفر شريعة موسى، فأتى بها وقرأ فيها من الصباح إلى نصف النهار أمام الرجال والنساء (نحميا : 1_6), فلو لم تكن موجودة لما تيسّر أن يقرأ فيها من الصباح إلى الظهر, وفي عهد يهوشافاط ملك يهوذا سنة 912 ق,م أمر هذا الملك الصالح بالاهتمام الزائد بحفظ السنن والفرائض المدوّنة في الشريعة, (3) لما مات الملك سليمان انقسمت المملكة إلى قسمين، استقلّت عشرة أسباط عن سبطي يهوذا وبنيامين، ومع ذلك فقد حافظت الأسباط العشرة على التوراة، وتُسمَّى نسختهم بالتوارة السامرية، وهي محفوظة إلى عصرنا هذا, وهناك نسخة أخرى من التوراة عند سبطي يهوذا وبنيامين, فلو ضاعت أو تغيرت (كما ادّعى المعترض) لوُجد فيها اختلاف, فعدم وجود اختلاف بينهما، رغم شدة العداوة بين الفريقين، هو من أعظم الأدلة على بقائها على أصلها, (4) في سنة 286 ق م أمر بطليموس ملك مصر بترجمة التوراة إلى اللغة اليونانية، وكلَّف اثنين وسبعين من علماء اليهود فترجموها، لأن اليهود كانوا قد انتشروا في أنحاء الدنيا, وهذا يجعل تغييرها وتبديلها بعد انتشارها وترجمتها مستحيلًا, (5) جمع عزرا النبي كل الأسفار المقدسة في مجلد واحد بمساعدة أعضاء مجلس اليهود، وكان من أعضائه الأنبياء حجي وزكريا وملاخي، فجمع هؤلاء الأنبياء الكرام الكتب المقدسة (ما عدا سفر عزرا ونحميا وملاخي), وهذه الثلاثة ضمّها إلى الكتاب المقدس شمعون الورع الذي كان آخر أعضاء المجمع اليهودي, سؤال: إن أنطيوخوس أبيفانيس أزال الكتاب المقدس لما خرَّب الهيكل , جواب: أجمع المحققون على بطلان ذلك، فالتاريخ ناطق بأن يهوذا المكابي هزم جيوش ذلك العاتي، وأعاد الديانة اليهودية إلى رونقها وبهائها، وبنى الهيكل، وأعاد التابوت ووضع الكتب المقدسة فيه, هذا هو تاريخ الكتب المقدسة، من وقت على الأنبياء إلى مجيء المسيح, أما تاريخها من عصر المسيح إلى المدارس التلمودية فهو أن اليهود تشتتوا، وكانت اللغة المتداولة وقتئذ يونانية، فاستعملوا النسخة السبعينية في أنحاء المملكة اليونانية, ولما أتى المسيح له المجد إلى عالمنا هذا، كان يحثهم على مطالعتها وتأمل معانيها, ومع أنه كان يوبخهم على غلاظة عقولهم، إلا أنه لم يتَّهمهم بتبديل كتبهم، بل كان يوبخهم على تمسكهم بالقشور، والاقتصار على الأشياء الخارجية، وعدم المبالاة بالأمور الجوهرية، فقال لهم: فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية، وهي التي تشهد لي (يوحنا 5: 39), وقال أيضاً: تضلون إذ لا تعرفون الكتب (متى 22: 29) وكثيراً ما استشهد بها في أقواله: لا يمكن أن يُنقَض المكتوب (متى 26: 54) والرسول بولس قال إنها وحي إلهي (2تيموثاوس 3: 16) وإنها أقوال الله (رومية 3: 2) وكلمة الله (رومية 9: 6), وكان اليهود والمسيحيون يطالعونها بالتدقيق, فلو كانت مغيَّرة أو مبدَّلة أو محرَّفة لما كان المسيح له المجد يحث على مطالعتها، ولما استشهد بها الحواريون أنصار الله في خطاباتهم وكتاباتهم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا لايمكن تحريف الكتاب المقدس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استحالة تحريف الكتاب المقدس
» خرائط الكتاب المقدس (عهد قديم وجديد ورحلات بولس وحاجات اخري لم تكتب في الكتاب المقدس)
» ماهو الكتاب المقدس ؟
» كيف وصل إلينا الكتاب المقدس؟
» اذاعة الكتاب المقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فــــــريق الـسـمـــــــــاء :: قســــــــــــــــم الكتـاب المـقـدس :: الكــتـــــــــــــــــــــاب المـــقـدس :: مخطوطات الكتاب المقدس (أطلس)-
انتقل الى:  




















Place holder for NS4 only

شارك مع اصدقائك على الفيس بوك